لماذا أنتِ مُنحَنيَةٌ يا نَفسي؟ ولِماذا تئنّينَ فيَّ؟ ترَجَّيِ اللهَ، لأنّي بَعدُ أحمَدُهُ، خَلاصَ وجهي وإلهي.