هذِهِ أذكُرُها فأسكُبُ نَفسي علَيَّ: لأنّي كُنتُ أمُرُّ مع الجُمّاعِ، أتَدَرَّجُ معهُمْ إلَى بَيتِ اللهِ بصوتِ ترَنُّمٍ وحَمدٍ، جُمهورٌ مُعَيِّدٌ.