لأنَّ الرَّبَّ يُحِبُّ الحَقَّ، ولا يتَخَلَّى عن أتقيائهِ. إلَى الأبدِ يُحفَظونَ. أمّا نَسلُ الأشرارِ فيَنقَطِعُ.