95. إيّايَ انتَظَرَ الأشرارُ ليُهلِكوني. بشَهاداتِكَ أفطُنُ.
96. لكُلِّ كمالٍ رأيتُ حَدًّا، أمّا وصيَّتُكَ فواسِعَةٌ جِدًّا.
97. كمْ أحبَبتُ شَريعَتَكَ! اليومَ كُلَّهُ هي لهَجي.
98. وصيَّتُكَ جَعَلَتني أحكَمَ مِنْ أعدائي، لأنَّها إلَى الدَّهرِ هي لي.
99. أكثَرَ مِنْ كُلِّ مُعَلِّميَّ تعَقَّلتُ، لأنَّ شَهاداتِكَ هي لهَجي.