لكن تحفَظونَ أنتُمْ فرائضي وأحكامي، ولا تعمَلونَ شَيئًا مِنْ جميعِ هذِهِ الرَّجَساتِ، لا الوَطَنيُّ ولا الغَريبُ النّازِلُ في وسَطِكُمْ،