فبَكَّرَ يَرُبَّعلُ، أيْ جِدعونُ، وكُلُّ الشَّعبِ الّذي معهُ ونَزَلوا علَى عَينِ حَرودَ. وكانَ جَيشُ المِديانيّينَ شِماليَّهُمْ عِندَ تلِّ مورَةَ في الوادي.