فقالَ لهُ جِدعونُ: «أسألُكَ يا سيِّدي، إذا كانَ الرَّبُّ معنا فلماذا أصابَتنا كُلُّ هذِهِ؟ وأين كُلُّ عَجائبِهِ الّتي أخبَرَنا بها آباؤُنا قائلينَ: ألَمْ يُصعِدنا الرَّبُّ مِنْ مِصرَ؟ والآنَ قد رَفَضَنا الرَّبُّ وجَعَلَنا في كفِّ مِديانَ».