وعِندَ موتِ القاضي كانوا يَرجِعونَ ويَفسُدونَ أكثَرَ مِنْ آبائهِمْ، بالذَّهابِ وراءَ آلِهَةٍ أُخرَى ليَعبُدوها ويَسجُدوا لها. لَمْ يَكُفّوا عن أفعالِهِمْ وطريقِهِمْ القاسيَةِ.