فقامَ رَجُلُها وسارَ وراءَها ليُطَيِّبَ قَلبَها ويَرُدَّها، ومَعَهُ غُلامُهُ وحِمارانِ. فأدخَلَتهُ بَيتَ أبيها. فلَمّا رآهُ أبو الفَتاةِ فرِحَ بلِقائهِ.