فبَكَتْ لَدَيهِ السَّبعَةَ الأيّامِ الّتي فيها كانتْ لهُمُ الوَليمَةُ. وكانَ في اليومِ السّابِعِ أنَّهُ أخبَرَها لأنَّها ضايَقَتهُ، فأظهَرَتِ الأُحجيَّةَ لبَني شَعبِها.