وأمّا المَسيحُ، وهو قد جاءَ رَئيسَ كهَنَةٍ للخَيراتِ العَتيدَةِ، فبالمَسكَنِ الأعظَمِ والأكمَلِ، غَيرِ المَصنوعِ بيَدٍ، أيِ الّذي ليس مِنْ هذِهِ الخَليقَةِ،