14. فإنَّهُ واضِحٌ أنَّ رَبَّنا قد طَلَعَ مِنْ سِبطِ يَهوذا، الّذي لَمْ يتَكلَّمْ عنهُ موسَى شَيئًا مِنْ جِهَةِ الكَهَنوتِ.
15. وذلكَ أكثَرُ وُضوحًا أيضًا إنْ كانَ علَى شِبهِ مَلكي صادَقَ يَقومُ كاهِنٌ آخَرُ،
16. قد صارَ ليس بحَسَبِ ناموسِ وصيَّةٍ جَسَديَّةٍ، بل بحَسَبِ قوَّةِ حياةٍ لا تزولُ.