يأتي الرَّجُلُ بامرأتِهِ إلَى الكاهِنِ، ويأتي بقُربانِها معها: عُشرِ الإيفَةِ مِنْ طَحينِ شَعيرٍ، لا يَصُبُّ علَيهِ زَيتًا ولا يَجعَلُ علَيهِ لُبانًا، لأنَّهُ تقدِمَةُ غَيرَةٍ، تقدِمَةُ تذكارٍ تُذَكِّرُ ذَنبًا.