إنَّ هؤُلاءِ كُنَّ لبَني إسرائيلَ، حَسَبَ كلامِ بلعامَ، سبَبَ خيانَةٍ للرَّبِّ في أمرِ فغورَ، فكانَ الوَبأُ في جَماعَةِ الرَّبِّ.