ومِقدارَ اللِّبنِ الّذي كانوا يَصنَعونَهُ أمسِ، وأوَّلَ مِنْ أمسِ تجعَلونَ علَيهِمْ. لا تنقُصوا مِنهُ، فإنَّهُمْ مُتَكاسِلونَ، لذلكَ يَصرُخونَ قائلينَ: نَذهَبُ ونَذبَحُ لإلهِنا.