في كُلِّ دَعوَى جِنايَةٍ، مِنْ جِهَةِ ثَوْرٍ أو حِمارٍ أو شاةٍ أو ثَوْبٍ أو مَفقودٍ ما، يُقالُ: إنَّ هذا هو، تُقَدَّمُ إلَى اللهِ دَعواهُما. فالّذي يَحكُمُ اللهُ بذَنبِهِ، يُعَوِّضُ صاحِبَهُ باثنَينِ.