لأنَّهُ وحدَهُ غِطاؤُهُ، هو ثَوْبُهُ لجِلدِهِ، في ماذا يَنامُ؟ فيكونُ إذا صَرَخَ إلَيَّ أنّي أسمَعُ، لأنّي رَؤوفٌ.