مَذبَحًا مِنْ تُرابٍ تصنَعُ لي وتَذبَحُ علَيهِ مُحرَقاتِكَ وذَبائحَ سلامَتِكَ، غَنَمَكَ وبَقَرَكَ. في كُلِّ الأماكِنِ الّتي فيها أصنَعُ لاسمي ذِكرًا آتي إلَيكَ وأُبارِكُكَ.