26. وقالَ لابانُ ليعقوبَ: «ماذا فعَلتَ، وقَدْ خَدَعتَ قَلبي، وسُقتَ بَناتي كسَبايا السَّيفِ؟
27. لماذا هَرَبتَ خُفيَةً وخَدَعتَني ولَمْ تُخبِرني حتَّى أُشَيِّعَكَ بالفَرَحِ والأغانيِّ، بالدُّفِّ والعودِ،
28. ولَمْ تدَعني أُقَبِّلُ بَنيَّ وبَناتي؟ الآنَ بغَباوَةٍ فعَلتَ!
29. في قُدرَةِ يَدي أنْ أصنَعَ بكُمْ شَرًّا، ولكن إلهُ أبيكُمْ كلَّمَنيَ البارِحَةَ قائلًا: احتَرِزْ مِنْ أنْ تُكلِّمَ يعقوبَ بخَيرٍ أو شَرٍّ.