فمَتَى أصابَتهُ شُرورٌ كثيرَةٌ وشَدائدُ، يُجاوِبُ هذا النَّشيدُ أمامَهُ شاهِدًا، لأنَّهُ لا يُنسَى مِنْ أفواهِ نَسلِهِ. إنّي عَرَفتُ فِكرَهُ الّذي يَفكِرُ بهِ اليومَ قَبلَ أنْ أُدخِلهُ إلَى الأرضِ كما أقسَمتُ».