فيَشتَعِلُ غَضَبي علَيهِ في ذلكَ اليومِ، وأترُكُهُ وأحجُبُ وجهي عنهُ، فيكونُ مأكُلَةً، وتُصيبُهُ شُرورٌ كثيرَةٌ وشَدائدُ حتَّى يقولَ في ذلكَ اليومِ: أما لأنَّ إلهي ليس في وسَطي أصابَتني هذِهِ الشُّرورُ!