كيفَ لاقاكَ في الطريقِ وقَطَعَ مِنْ مؤَخَّرِكَ كُلَّ المُستَضعِفينَ وراءَكَ، وأنتَ كليلٌ ومُتعَبٌ، ولَمْ يَخَفِ اللهَ.