فما تكلَّمَ بهِ النَّبيُّ باسمِ الرَّبِّ ولَمْ يَحدُثْ ولَمْ يَصِرْ، فهو الكلامُ الّذي لَمْ يتَكلَّمْ بهِ الرَّبُّ، بل بطُغيانٍ تكلَّمَ بهِ النَّبيُّ، فلا تخَفْ مِنهُ.