وأمّا النَّبيُّ الّذي يُطغي، فيَتَكلَّمُ باسمي كلامًا لَمْ أوصِهِ أنْ يتَكلَّمَ بهِ، أو الّذي يتَكلَّمُ باسمِ آلِهَةٍ أُخرَى، فيَموتُ ذلكَ النَّبيُّ.