فيأتي اللاويُّ، لأنَّهُ ليس لهُ قِسمٌ ولا نَصيبٌ معكَ، والغَريبُ واليَتيمُ والأرمَلَةُ الّذينَ في أبوابِكَ، ويأكُلونَ ويَشبَعونَ، لكَيْ يُبارِكَكَ الرَّبُّ إلهُكَ في كُلِّ عَمَلِ يَدِكَ الّذي تعمَلُ.