3. أكثَرتَ الأُمَّةَ. عَظَّمتَ لها الفَرَحَ. يَفرَحونَ أمامَكَ كالفَرَحِ في الحَصادِ. كالّذينَ يَبتَهِجونَ عندما يَقتَسِمونَ غَنيمَةً.
4. لأنَّ نيرَ ثِقلِهِ، وعَصا كتِفِهِ، وقَضيبَ مُسَخِّرِهِ كسَّرتَهُنَّ كما في يومِ مِديانَ.
5. لأنَّ كُلَّ سِلاحِ المُتَسَلِّحِ في الوَغَى وكُلَّ رِداءٍ مُدَحرَجٍ في الدِّماءِ، يكونُ للحَريقِ، مأكلًا للنّارِ.
6. لأنَّهُ يولَدُ لنا ولَدٌ ونُعطَى ابنًا، وتَكونُ الرّياسَةُ علَى كتِفِهِ، ويُدعَى اسمُهُ عَجيبًا، مُشيرًا، إلهًا قديرًا، أبًا أبديًّا، رَئيسَ السَّلامِ.