32. ويكونُ كُلُّ مُرورِ عَصا القَضاءِ الّتي يُنزِلُها الرَّبُّ علَيهِ بالدُّفوفِ والعيدانِ. وبحُروبٍ ثائرَةٍ يُحارِبُهُ.
33. لأنَّ «تُفتَةَ» مُرَتَّبَةٌ منذُ الأمسِ، مُهَيّأةٌ هي أيضًا للمَلِكِ، عَميقَةٌ واسِعَةٌ، كومَتُها نارٌ وحَطَبٌ بكَثرَةٍ. نَفخَةُ الرَّبِّ كنهرِ كِبريتٍ توقِدُها.