ويكونُ الزَّهرُ الذّابِلُ، جَمالُ بَهائهِ الّذي علَى رأسِ وادي السمائنِ كباكورَةِ التّينِ قَبلَ الصَّيفِ، الّتي يَراها النّاظِرُ فيَبلَعُها وهي في يَدِهِ.