فهذا اليومُ للسَّيِّدِ رَبِّ الجُنودِ يومُ نَقمَةٍ للِانتِقامِ مِنْ مُبغِضيهِ، فيأكُلُ السَّيفُ ويَشبَعُ ويَرتَوي مِنْ دَمِهِمْ. لأنَّ للسَّيِّدِ رَبِّ الجُنودِ ذَبيحَةً في أرضِ الشِّمالِ عِندَ نهرِ الفُراتِ.