لأنّي سمِعتُ صوتًا كماخِضَةٍ، ضيقًا مِثلَ ضيقِ بكريَّةٍ. صوتَ ابنَةِ صِهيَوْنَ تزفِرُ. تبسُطُ يَدَيها قائلَةً: «ويلٌ لي، لأنَّ نَفسي قد أُغميَ علَيها بسَبَبِ القاتِلينَ».