«لأنَّ شَعبي أحمَقُ. إيّايَ لَمْ يَعرِفوا. هُم بَنونَ جاهِلونَ وهُم غَيرُ فاهِمينَ. هُم حُكَماءُ في عَمَلِ الشَّرِّ، ولِعَمَلِ الصّالِحِ ما يَفهَمونَ».