الكهنةُ لَمْ يقولوا: أين هو الرَّبُّ؟ وأهلُ الشَّريعَةِ لَمْ يَعرِفوني، والرُّعاةُ عَصَوْا علَيَّ، والأنبياءُ تنَبّأوا ببَعلٍ، وذَهَبوا وراءَ ما لا يَنفَعُ.