32. في الآخِرِ تلسَعُ كالحَيَّةِ وتَلدَغُ كالأُفعوانِ.
33. عَيناكَ تنظُرانِ الأجنَبيّاتِ، وقَلبُكَ يَنطِقُ بأُمورٍ مُلتَويَةٍ.
34. وتَكونُ كمُضطَجعٍ في قَلبِ البحرِ، أو كمُضطَجعٍ علَى رأسِ ساريَةٍ.
35. يقولُ: «ضَرَبوني ولَمْ أتَوَجَّعْ! لَقَدْ لكأوني ولَمْ أعرِفْ! مَتَى أستَيقِظُ؟ أعودُ أطلُبُها بَعدُ!».