13. ولا يستطيعونَ أنْ يُثبِتوا ما يَشتَكونَ بهِ الآنَ علَيَّ.
14. ولكنني أُقِرُّ لكَ بهذا: أنَّني حَسَبَ الطريقِ الّذي يقولونَ لهُ «شيعَةٌ»، هكذا أعبُدُ إلهَ آبائي، مؤمِنًا بكُلِّ ما هو مَكتوبٌ في النّاموسِ والأنبياءِ.
15. ولي رَجاءٌ باللهِ في ما هُم أيضًا يَنتَظِرونَهُ: أنَّهُ سوفَ تكونُ قيامَةٌ للأمواتِ، الأبرارِ والأثَمَةِ.
16. لذلكَ أنا أيضًا أُدَرِّبُ نَفسي ليكونَ لي دائمًا ضَميرٌ بلا عَثرَةٍ مِنْ نَحوِ اللهِ والنّاسِ.