وبَقيَّةُ أُمورِ سُلَيمانَ الأولَى والأخيرَةِ، أما هي مَكتوبَةٌ في أخبارِ ناثانَ النَّبيِّ، وفي نُبوَّةِ أخيّا الشّيلونيِّ، وفي رؤَى يَعدو الرّائي علَى يَرُبعامَ بنِ نَباطَ؟