ثُمَّ تواضَعَ حَزَقيّا بسَبَبِ ارتِفاعِ قَلبِهِ هو وسُكّانُ أورُشَليمَ، فلَمْ يأتِ علَيهِمْ غَضَبُ الرَّبِّ في أيّامِ حَزَقيّا.