وأوقَفَ اللاويّينَ في بَيتِ الرَّبِّ بصُنوجٍ ورَبابٍ وعيدانٍ حَسَبَ أمرِ داوُدَ وجادَ رائي المَلِكِ وناثانَ النَّبيِّ، لأنَّ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ الوَصيَّةَ عن يَدِ أنبيائهِ.