تقولُ: هأنَذا قد ضَرَبتُ أدومَ، فرَفَّعَكَ قَلبُكَ للتَّمَجُّدِ! فالآنَ أقِمْ في بَيتِكَ. لماذا تهجُمُ علَى الشَّرِّ فتسقُطَ أنتَ ويَهوذا معكَ؟».