وطَلَبَ أخَزيا فأمسَكوهُ وهو مُختَبِئٌ في السّامِرَةِ، وأتَوْا بهِ إلَى ياهو وقَتَلوهُ ودَفَنوهُ، لأنَّهُمْ قالوا: «إنَّهُ ابنُ يَهوشافاطَ الّذي طَلَبَ الرَّبَّ بكُلِّ قَلبِهِ». فلَمْ يَكُنْ لبَيتِ أخَزيا مَنْ يَقوَى علَى المَملكَةِ.