فاجتَمَعَ إليهِ رِجالٌ بَطّالونَ بَنو بَليَّعالَ وتَشَدَّدوا علَى رَحُبعامَ بنِ سُلَيمانَ، وكانَ رَحُبعامُ فتًى رَقيقَ القَلبِ فلَمْ يَثبُتْ أمامَهُمْ.