الذَّهَبُ للذَّهَبِ، والفِضَّةُ للفِضَّةِ ولِكُلِّ عَمَلٍ بيَدِ أربابِ الصَّنائعِ. فمَنْ يَنتَدِبُ اليومَ لمِلءِ يَدِهِ للرَّبِّ؟»