أمضي راجِعا إلى مَوضِعي، لعَلَّهُم يعتَرِفونَ بِـخَطيئَتِهِم ويلتَمِسونَ وجهي، وفي ضيقِهِم يُبَكِّرونَ إليَّ قائلينَ: