6. ستَأتي أيّامٌ يُحمَلُ فيها إلى بابِلَ كُلُّ ما في قصرِكَ مِمَّا ادَّخرَهُ آباؤُكَ إلى هذا اليومِ
7. ويؤخَذُ بعضُ بَنيكَ الّذينَ تَلِدُهُم مِنْ صُلبِكَ، فيكونونَ خَدَما في قصرِ مَلكِ بابلَ».
8. فقالَ حِزْقيَّا لإشَعيا: «ما أحسَنَ ما قالَهُ الرّبُّ على لِسانِكَ». لأنَّهُ ظَنَّ في نفْسِهِ: «سيكونُ سلامٌ وأمنٌ في أيّامي».