21. فالحياةُ عِندي هِـيَ المَسيحُ، والمَوتُ رِبحٌ.
22. أمّا إذا كُنتُ بِحياتي أقومُ بِعمَلٍ مُثمِرٍ، فلا أعرِفُ ما أَختارُ
23. وأنا في حَيرَةٍ بَينَ أمْرَيْنِ: أرغَبُ في أنْ أترُكَ هذِهِ الحياةَ لأكونَ معَ المَسيحِ، وهذا هوَ الأفضَلُ،
24. ولكِنّ بَقائي بَينَكُم أشَدّ ضَرورةً لكُم.