7. صَدّقوني، مِنَ الخَيرِ لكُم أنْ أذهَبَ، فإنْ كُنتُ لا أذهَبُ لا يَجيئُكُمُ المُعزّي. أمّا إذا ذَهَبتُ فأُرسِلُهُ إلَيكُم.
8. ومتى جاءَ وَبّخَ العالَمَ على الخَطيئَةِ والبِرّ والدّينونَةِ:
9. أمّا على الخَطيئَةِ فلأنّهُم لا يُؤْمِنونَ بـي،
10. وأمّا على البِرّ فلأنّي ذاهِبٌ إلى الآبِ ولَنْ تَرَوني،