30. فإذا كانَ اللهُ هكذا يُلبِسُ عُشبَ الحَقلِ، وهوَ يوجَدُ اليومَ ويُرمى غَدًا في التّنّورِ، فكَمْ أنتُم أولى مِنهُ بأنْ يُلبِسَكُم، يا قليلي الإيمانِ؟
31. لذلِكَ لا تَهتمّوا فتقولوا: ماذا نأكُلُ؟ وماذا نشرَبُ؟ وماذا نَلبَسُ؟
32. فهذا يطلُبُه الوَثنيّونَ. وأبوكُمُ السّماويّ يعرِفُ أنّكُم تَحتاجونَ إلى هذا كُلّهِ.