فتَراجَعَ عَنهُ في الحالِ مَنْ كانوا يُريدونَ أنْ يَستَجوِبوهُ. وخافَ القائِدُ لمّا عرَفَ أنّهُ رومانيّ وأنّهُ كَبّلَهُ بِالقيودِ.